محافظات

وكيل وزارة الصحة بالشرقية يجتمع بمديري الإدارات الفنية بالمديرية لمناقشة الخطة الإشرافية

يجتمع بمديري الإدارات الفنية بالمديرية لمناقشة الخطة الإشرافية على منافذ تقديم الخدمة الطبية

كتب  :  حسنين شبانه

في إطار الإجتماعات المكثفة لمناقشة خطط العمل والإجراءات المتبعة، للوصول إلي أفضل النتائج الممكنة، وتنفيذاً لتوجيهات معالي الأستاذ الدكتور خالد عبدالغفار وزير الصحة والسكان، ومعالي الأستاذ الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية، عقد السيد الدكتور هشام شوقي مسعود وكيل وزارة الصحة بالشرقية، اجتماعاً مع مديري الإدارات الفنية بمديرية الشئون الصحية بالشرقية، وذلك اليوم الإثنين، بمكتب وكيل الوزارة، في حضور مدير عام الشئون المالية والإدارية، ومدير إدارة الدعم الفني واتخاذ القرار والمكتب الفني، ومدير إدارة الشئون القانونية، ومدير إدارة المراجعة الداخلية والحوكمة، لمناقشة الخطة الإشرافية وخطة العمل ورفع درجة الاستعداد القصوى خلال عطلة عيد الأضحى المبارك.

ناقش وكيل الوزارة مع مديري الإدارات الفنية الخطة الإشرافية على منافذ تقديم الخدمة الطبية بمحافظة الشرقية خلال عطلة عيد الأضحى المبارك، وتقييم الأداء خلال اليومين الماضيين، ومناقشة خطة العمل بالمستشفيات ووحدات ومراكز الرعاية الأولية، والتي تتضمن محاور وآليات تقديم الخدمات العلاجية والوقائية، والوقوف على نقاط القوة ونقاط الضعف، وأكد وكيل الوزارة على متابعة عمل العيادات الخارجية والمسائية بالمستشفيات، ومتابعة انتظام عمل جلسات التطعيمات الروتينية للأطفال حديثي الولادة بالمواعيد المحددة، وكذلك متابعة صرف الألبان المدعمة للأطفال بالمنافذ المخصصة لها، والتأكد من انتظام عمل الفرق الطبية المشاركة في المبادرات الرئاسية بالوحدات الصحية، ومن جودة الخدمات المقدمة ضمن المبادرات الرئاسية المختلفة.

كما شدد الدكتور هشام مسعود على مدير إدارة المراجعة الداخلية والحوكمة، بمتابعة تواجد القوى البشرية الفعلي خلال الفترات الصباحية والمسائية وفقاً لجداول النوبتجيات، وخاصة بالأقسام الطبية الحرجة، والتنبيه على مدير إدارة الشئون القانونية، بتشديد الجزاء على المتغيبين والمقصرين في أداء عملهم، كما شدد على متابعة النظافة العامة للمستشفيات، ومتابعة المخازن والمولدات الكهربائية، وتوافر السولار اللازم، مع التأكد من ترشيد استهلاك الكهرباء بمنافذ تقديم الخدمة خاصة خلال الفترات الصباحية.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى