محافظات

اعرف ماهى: فيبروما يلجيا الألم العضلي الليفي

كتب  :  حسنين شبانه

 

فيبروما يلجيا الألم العضلي الليفي

هو حالة مزمنة تسبب ألما في جميع أنحاء الجسم، بالإضافة إلى التعب ومشاكل النوم ومشاكل الذاكرة واضطراب المزاج

 

. الألم : ألم عضلى مفصلى حاد قد يستمر الألم لمدة 3 شهور ويمكن أن يكون حارقًا أو نابضًا أو مؤلما. عادة ما يكون الألم منتشرا في جميع أنحاء الجسم، ولكن قد يكون أكثر حدة في بعض المناطق، مثل الرقبة والظهر والكتفين والساقين. . التعب غالبًا ما يشعر الأشخاص المصابون

بالتعب الشديد، حتى بعد النوم لساعات طويلة.

قد يكون هذا التعب شديدًا لدرجة أنه يمنعهم من القيام بالأنشطة اليومية. . مشاكل النوم اضطرابات وصعوبة في النوم

. الأشياء. يُشار إلى هذه المشكلة أحيانًا باسم “الضباب الدماغي”.

مشاكل الذاكرة: صعوبة في التركيز أو تذكر

. مشاكل المزاج الشعور بالاكتئاب والقلق.

. بعض المشاكل الصحية الاخرى : مثل الصداع النصفى متلازمة القولون العصبي واضطرابات المفصل الفكي

. تظهر الأعراض غالبا بعد حدث مثل اصابة جسدية اوجراحية او عدوى او اجهاد نفسي شديد

 

العوامل المؤثرة على صحة الشخص المصاب بالفيبروما يلجيا

العوامل الجينية الأشخاص الذين لديهم أفراد من العائلة مصابون به أكثر . عرضة للإصابة العوامل البيئية مثل الإصابة الجسدية أو الإجهاد النفسي الجنس: النساء أكثر عرضة للإصابة بالألم من

الرجال العمر: يبدأ الألم العضلي الليفي عادةً في

منتصف العمر، ولكن يمكن أن يصيب الأشخاص في أي عمر الصحة العامة الأشخاص الذين يعانون من حالات صحية أخرى، مثل التهاب المفاصل الروماتويدى أو الذئبة أكثر عرضة للإصابة

 

 

التشخيص:

لا يوجد اختبار محدد لتشخيص الألم العضلي الليفي. سيقوم الطبيب بمراجعة الأعراض والتاريخ الطبي وإجراء فحص اكلينيكي وبعض اختبارات الدم لاستبعاد الحالات الطبية الأخرى.

 

العلاج:

لا يوجد علاج للألم العضلي الليفي، ولكن هناك علاج للاعراض

يمكن استخدام الأدوية التي تحتوى على مضادات الالتهاب غير الستيرويدات والكورتيكوستيرويدات للمساعدة في تخفيف الألم،

بریجا بالین جا بابنتين دولاكستين لتقليل الاكتئاب والقلق و تحسين النوم التمارين الرياضية يمكن أن تساعد التمارين الرياضية والاسترخاء المنتظم في

تحسين الألم والتعب والمزاج. العلاج المعرفي السلوكي، تعلم كيفية

التعامل مع الألم والإجهاد.

تغييرات نمط الحياة: يمكن أن تساعد التغييرات في نمط الحياة، مثل الحصول

على قسط كاف من النوم وتناول نظام غذائي صحي وإدارة التوتر، في تحسين

الأعراض.

لا تنسي استشارة الطبيب

والصيدلي قبل تناول اي دواء

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى